Detailed Notes on اضطراب القلق الاجتماعي
Detailed Notes on اضطراب القلق الاجتماعي
Blog Article
ينطوي اضطراب الرهاب الاجتماعي على الخوف والقلق والتجنب، مما يتعارض مع الروتين اليومي، العمل، والمدرسة أو غيرها من الأنشطة.
يتعرض كل إنسان خلال حياته لمواقف قد يكون فيها محط أنظار بيئته ومحيطه، مثل: إلقاء كلمة أو خطاب أمام مجموعة من الناس، أو من الممكن لما هو أقل من ذلك، مثل: التعرف على أناس جدد.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
الخوف من المواقف التي قد يحكم فيها الآخرون عليك حكمًا سلبيًا
إن الشعور بالقلق في بعض المواقف الاجتماعية هو شيء طبيعي، إلا أن المصابون بالفوبيا الاجتماعية يزداد عندهم القلق والخوف من أن يحكم عليهم الأخرون أو من أن يتعرضوا لواقف يشعرون بها بالإذلال، كما يلجئ المصابون عادة لتجنب جميع المواقف الاجتماعية عبر تجنب طرح الأسئلة أو حضور مقابلات العمل، عدم الرغبة بالتسوق، تجنب استخدام الحمامات العامة، عدم الرد على الهاتف، عدم تناول الطعام في الأماكن العامة.
يبدأ العلاج عادة بجرعات منخفضة من الأدوية ويزداد تدريجياً وذلك لتجنب الآثار الجانبية المحتملة.
توجد عدة علاجات متوفرة يتم اللجوء إليها للتعامل مع مشكلة الرهاب الاجتماعي، وتتضمن أبرز الخيارات:
الرهاب الاجتماعي العام: هو الشعور بالخوف والقلق من جميع المواقف والتفاعلات الاجتماعية.
يمكن أن يصف لك مزود الرعاية الصحية أيضًا أدوية أخرى لعلاج أعراض القلق الاجتماعي، مثل:
الرهاب الإجتماعي (الفوبيا الاجتماعية): أعراضه، أسبابه، وعلاجه
يتم تشخيص هذا النوع من الرهاب أو الاضطراب وفقاً لمعايير اضطراب القلق الاجتماعي المدرجة في الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية (النسخة الخامسة) الصادر عن الجمعية الأمريكية للطب النفسي، وتتضمن تلك المعايير ما يلي:
مراجعة قائمة من المواقف لمعرفة ما إذا كانت تتسبب لك في القلق أم لا
صعوبة في التواصل البصري أو التحدث في المواقف الاجتماعية
قد تتغير أعراض اضطراب القلق الاجتماعي نور الامارات بمرور الوقت. فقد تشتد إذا كنت تواجه كثيرًا من التغيرات أو التوتر أو مطالبَ في حياتك.