About التشوهات المعرفية
About التشوهات المعرفية
Blog Article
وبهذه الطريقة، يتجنب الشخص تحمل المسؤولية الشخصية، مما يفسح المجال أمام عقلية الضحية. مثال: إلقاء اللوم في المشاكل الزوجية بالكامل على الزوج.
في حين أن أعتقاد البعض أن الشعور بالحزن هو مهم للتعلم من أخطائنا. و الكثيرون قد يبقون عالقين في تكرار نفس المشاعر و تعزيز الحزن في انفسهم.
بعبارة أخرى، رؤية حقيقة الأشياء من خلال طريقة شعورنا نحوها. أي أننا نبرهن (نبرر) على صدق ما نشعر به من خلال التعديل في حقيقة الشيء ليتناسب مع ما نشعر به.
سابعاً: التفسيرات والأفكار العقلانية التي ظهرت بعد عملية التفنيد والرفض..
تفترض مغالطة التغيير أن الآخرين يجب أن يتغيروا ليتناسبوا مع الشخص.
صحيح أنه يمكن أن يكون لدينا جميعًا أفكار سلبية في بعض الأحيان ، لكنها تبدأ في طرح مشكلة عندما تكون متكررة وشديدة.
يستنتج الشخص الأفكار المحتملة لشخص آخر (السلبية عادة) من سلوكه وتواصله غير اللفظي، ويتخذ الاحتياطات ضد أسوأ حالة دون سؤال الشخص.
مثال: يفترض الطالب أن من يقوم بقرائة بحثه قد قام بالفعل بتكوين رأيه حول موضوع البحث، وبالتالي فإن كتابة البحث هي أمر لا طائل منه.
استفسر عن أفكارك: تحدى أفكارك السلبية عن طريق طرح أسئلة على نفسك مثل: "هل هذه الفكرة مبنية على حقائق؟" أو "ما الدليل الذي أملكه على هذا الاعتقاد؟"
يعتقد الشخص بأنَّ الآخرين هم السبب بحزنه وألمه، وعند فشله في أمر ما يبدأ بلوم الآخرين على الرغم من أنَّ الإنسان التشوهات المعرفية هو المسؤول الأول عما يحدث معه؛ فمثلاً يلوم الطالب زميله لأنَّه لم يذكِّره بأنَّ عليه أن يحل واجباته المنزلية إن نسيَ حلَّها.
تقدير الكوارث - إعطاء أكبر قيمة لأسوأ النتائج المحتملة، رغم أنها مستبعد حدوثها، أو الشعور بأن موقف ما لا يحتمل أو مستحيل في حين أنه موقف غير مريح فقط.
من خلال ممارسة اليقظة الذهنية، والتشكيك في الأفكار السلبية، والبحث عن وجهة نظر من الآخرين، واستخدام التقنيات نور الامارات العلاجية مثل العلاج السلوكي المعرفي، يمكن للأفراد تقليل آثار التشوهات المعرفية وتطوير نهج أكثر توازناً وبناءً للتعامل مع هذه التشوهات.
إذا شعرت بأنك تعمل على تكوين فكرة سلبية ، قم فوراً بالتدخل لإيقافها،
التشوهات المعرفية المدرجة أدناه هي فئات من التفكير التلقائي، ويجب تمييزها عن المغالطات المنطقية.